طريقة الحمل ببنت تعتقد بها العديد من السيدات.. على الرغم من التطور التكنولوجي والعلمي الذي يشهده العالم في الوقت الحالي؛ لذا سنتعرف على بعض التفاصيل حول تلك المعتقدات فيما يلي.

اقرأ أيضًا: أسعار شريحة منع الحمل

طريقة الحمل ببنت

ترغب العديد من السيدات في التعرف على طريقة الحمل ببنت.. وإليكِ بعض المعتقدات السائدة بهذا الخصوص فيما يلي:

1. من الممكن أن يقوم الزوجين بممارسة العلاقة الحميمة كل يوم عقب انتهاء الدورة الشهرية.. لكي تضمن المرأة الحمل ببنت.
2. استخدام الغسول المهبلي بالخل يمكن أن يعمل على زيادة حموضة المهبل.. مما يزيد من فرص الحمل في أنثى.
3. تناول الوجبات التي تتضمن سعرات حرارية أقل.. لأنها تزيد من فرص الحمل ببنت.
4. يقال إنه يجب على الأم تناول الأطعمة التي ترفع نسبة الحموضة في الجسم.. وذلك بالاستناد لما ورد في نظرية الأس الهيدروجيني الغذائي؛ لأنها يمكن أن تكون السبب في الحمل ببنت.
5. من الممكن أن يتم الاعتماد على اتباع حمية غذائية تتضمن نسبة مرتفعة من الماغنسيوم والكالسيوم.. كما ينبغي أن تتضمن الحمية الغذائية ذاتها نسبة منخفضة من الصوديوم والبوتاسيوم.
6. تنظيم مواعيد الجماع.. حتى تتمكن الأم من الحصول على فرص زائدة فيما يتعلق بالحمل بأنثى، على أن تتم تلك العملية عقب انتهاء الدورة الشهرية مباشرةً.. لأن تلك المرحلة تعرف باسم مرحلة التبويض، وتزداد بها فرص حدوث الحمل.

بعد التعرف على طريقة الحمل ببنت اقرأ أيضًا: تجربتي مع الحمل الغزلاني

الطرق العلمية للكشف عن جنس المولود

عقب التعرف على طريقة الحمل ببنت.. والتي لا تستند على أي أسس علمية، كان لا بد من الإشارة إلى الطرق المضمونة التي يمكن الاعتماد عليها في الكشف عن جنس الجنين.. ومنها التالي:

• اختبار عينة من المشيمة: يمكن الحصول على عينة من الزغابات المشيمية.. والتعرف من خلالها على المعلومات الوراثية للجنين، وتجدر الإشارة إلى إمكانية القيام بتلك العملية في الفترة التي تتراوح ما بين 10 – 12 أسبوع من حدوث الحمل.
• فحص السائل الأمنيوسي: يعرف هذا السائل كذلك باسم بزل السلى.. حيث يتم الاعتماد عليه في التعرف على جنس الجنين، بالإضافة إلى أنه يمكن عن طريقه التعرف على ما إن كان يعاني من اضطرابات النمو.. ويمكن القيام به عقب مرور 15 – 18 أسبوع من تاريخ حدوث الحمل.
• الموجات فوق الصوتية: من خلالها يمكن الاطلاع على النتائج الدقيقة بخصوص تحديد جنس الجنين.. لأنها توفر لك صور دقيقة عن الأعضاء التناسلية له، والتي عن طريقها يمكن التنبؤ بجنس الجنين القادم.. ولكن للحصول على أفضل النتائج ينبغي أن يتم القيام بها عقب مرور 18 – 21 أسبوع من الحمل.
• اختبار الحمض النووي: يمكن الحصول على عينة من دم الأم.. والتي من خلالها سيتم التعرف على جنس الجنين، مع العلم أن تلك العملية يجب أن تتم عقب مرور 7 أسابيع من الحمل.. إن أرادت الأم الحصول على النتائج الدقيقة.

اقرأ أيضًا: الاهتمام بالبشرة أثناء الحمل

تظل طريقة الحمل ببنت من الأمور التي حيرت العلماء.. فبعض المعتقدات تشير إلى أن الأمر يعتمد على استخدام الغسول المهبلي بخلاصة الخل، والبعض الآخر يقول أن تناول الوجبات ذات السعرات الحرارية المنخفضة يمكن أن يفيد.. ولكن ليس هناك ما يُثبت صحة الأمر علميًا.