تجربتي مع السكر التراكمي

تجربتي مع السكر التراكمي

تجربتي مع السكر التراكمي
تجربتي مع السكر التراكمي

تجربتي مع السكر التراكمي كنت أعاني فيها ببدايتها، إلا أن التجربة كانت مفيدة في التعرف على أسلوب حياة صحي حتى يتم اتباعه دون معاناة، بالإضافة إلى امتلاك القدرة على التحكم في مستوى السكر في الدم، وخفض نسبته التراكمية أيضًا، وذلك بفضل اتباع بعض النصائح البسيطة التي كان من شأنها تحسين الحالة الصحية بشكل ملحوظ.

تجربتي مع السكر التراكمي

 تجربتي مع السكر التراكمي
تجربتي مع السكر التراكمي
  • في بداية تجربتي مع السكر التراكمي كنت أعاني من مجموعة من الأعراض المتعبة، مثل الحاجة إلى التبول بشكل متكرر، والشعور الشديد بالعطش، والشعور الدائم بالإرهاق، وعدم القدرة على الرؤية بشكل جيد في كثير من الأحيان.
  • حدة الأعراض كانت تختلف من حين إلى أخر، وعندها قررت زيارة طبيب مختص، وطلب مني إجراء فحص سكر تراكمي.
  • ظهرت نتيجة التحليل مؤكدة إصابتي بمرض السكري، ووضح لي الطبيب أن جميع الأعراض السابقة هي الأعراض الجانبية له، والتي يمكن التقليل من حدتها بالتحكم في مستوى السكر بالدم.

اقرأ أيضًا: طريقة حساب تحليل السكر التراكمي

هل السكر التراكمي خطير؟

هل السكر التراكمي خطير؟
هل السكر التراكمي خطير؟

من خلال تجربتي مع السكر التراكمي اكتشف وجود مخاطر عديدة قد تنتج عن الإصابة بها، ومن أهم تلك الأعراض ما يلي:

  • تتعرض الأوعية الدموية إلى الضيق، بالإضافة إلى فقدها لمرونتها، مما يتسبب في إعاقة الدم من التدفق بصورة سليمة، وهو ما ينتج عنه التقليل من كمية الدم والأكسجين التي يُمد بها الجسم، وقد يتعرض الشخص معها إلى الإصابة بضغط الدم المرتفع.
  • التعرض لبعض المشاكل التي تتعلق بالأسنان واللثة.
  • يتسبب في الإصابة بضعف في الدورة الدموية، وقد ينتج عن ذلك فقد الجسم لقدرته على الشفاء سريعًا من الجروح.
  • تعرض الصحة العقلية للضعف.
  • إصابة كلًا من النساء والرجال بالضعف الجنسي.

اقرأ أيضًا: سعر تحليل السكر التراكمي 2022

مشروبات تخفض السكر التراكمي

هناك بعض المشروبات التي ثبت فاعليتها في الخفض من مستوى السكر التراكمي بالدم، ومن أهم تلك المشروبات ما يلي:

نبات إكليل الجبل يتمتع بتأثير يتشابه إلى حد كبير مع التأثير الذي يقوم به الأنسولين على الخلايا، مما يساعد على ضبط مستوى السكر التراكمي بالدم.
الزنجبيل أكدت الكثير من الدراسات فاعلية الزنجبيل في الخفض من مستوى السكر التراكمي دون التأثير على نسبة الأنسولين، بالإضافة إلى دوره في خسارة الوزن، مما يقلل من المخاطر التي تسببها الدهون.
بذور الحلبة تتمتع ببعض المواد الكيميائية والألياف، وهو ما يساعد في التقليل من سرعة هضم الجسم للكربوهيدرات والسكر.
القرفة تحسن من استجابة خلايا الجسم للأنسولين، والذي يساعد بدوره على التقليل من مستوى السكر التراكمي في الدم.

اقرأ أيضًا: معادلة حساب السكر التراكمي من السكر العادي

علاج السكر التراكمي نهائيًا

علاج السكر التراكمي نهائيًا
علاج السكر التراكمي نهائيًا

طريقة علاج السكري تختلف ما بين الأطباء وبعضهم البعض، ولعلاج السكر التراكمي لابد من الالتزام بالعلاج الذي يصفه الطبيب، مع اتباع نظام صحي سليم يحسن من مستوى السكر، وذلك باتباع الآتي:

  • التوقف تمامًا عن التدخين.
  • الانتظام في ممارسة الرياضة مثل السباحة والمشي بشكل يومي.
  • الانتظام في المواعيد التي يتم تناول الأدوية فيها كما حدد الطبيب.
  • اتباع حمية غذائيّة متوازنة.
  • الحفاظ على نظافة وصحة الفم.
  • زيادة الاهتمام بالقدمين وصحتهما لما يتسبب فيه السكري من تقليل وإعاقة الدم المتدفق نحوها.
  • الابتعاد عن مسببات القلق، والتوتر، والضغوط النفسية السلبية.
  • التحكم في مستوى ضغط الدم، والتحكم كذلك في نسبة الأنسولين.
  • التقليل من تناول أنواع الطعام التي تحتوي على الكربوهيدرات بنسبة كبيرة.
  • الحرص على تناول بعض الأطعمة المفيدة مثل العدس، والمكسرات، وبذور الشيا، والفاكهة، والقرفة، والسبانخ، وزيت الزيتون البكر، والحبوب الكاملة، والأسماك الدهنية، والبطاطا الحلوة، والتوت.
  • الابتعاد عن العصبية.

إلى هنا ينتهي مقالنا حول تجربتي مع السكر التراكمي، والتي استفدت منها كثيرًا في معرفة كيفية التحكم في مستوى السكر التراكمي في الدم، وتحسين صحة الجسم بشكل عام.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *