قصص نجاح العظماء

قصص نجاح العظماء

قصص نجاح العظماء
قصص نجاح العظماء

بكل تأكيد نسمع ونقرأ بين الحين والآخر قصص نجاح العظماء من حول العالم ولكن ماذا عن أبطال قصص النجاح من العرب من المؤكد أنك ستشاهد شيء يدهشك.

قصص نجاح العظماء

نقدم لك قصص نجاح العظماء رائعة عن أشهر وأفضل ما أنجب الوطن العربي من الرجال الناجحين وواحد من أهم علماء العالم.

1. أشهر مقدم دورات برمجية

قصص نجاح العظماء
قصص نجاح العظماء

 

  • قصة اليوم هي قصة حقيقة بلغت ذروتها في أقل من ثلاث سنوات لشاب مشهور بين الآلاف من شباب العرب الذين يبحثون عن محتوى يشرح المجال البرمجي بشكل مبسط.
  • كان الشاب بطل قصتنا قد تخرج من كليته في مصر، وقد كانت علاماته جيدة للغاية.
  • فذهب للكلية ليبحث عن عمل سواء معيد أو مساعد أو أي شيء من ذلك القبيل.
  • ولكنه لم يجد وقد أخبر كل زملاؤه وأستاذته برغبته في العمل وظل يبحث حتى اتصل به أحد زملائه ذات يوم ليخبره بشئ سعيد.
  • وقال له لدينا مسابقة لتعليم عدد من الشباب المجال البرمجي.
  • كما قد تم تصميم اختبار ذكاء للمتقدمين، وقال له يمكن إن أردت أن تأخذ 14 شخص من أقل المتقدمين في الذكاء وإن نجح بعضهم ستثبت بذلك جدارتك.
  • وافق الشاب على الفور وأخذ ورقة وسأل نفسه ماذا قد يحتاجون ليفهموا أكبر قدر ممكن وظل يجاوب على الورقة حتى استقر على أفضل طريقة وبدأ التدريس لهم.
  • وبعد الاختبار ظهرت النتيجة ليكون الأول على المسابقة من مجموعته الذي ظهر لها.
  • وكذلك الثاني والثالث حتى أنه اكتشف أن كل من في مجموعته هم الأعلى في حصد علامات الاختبار.
  • بدأ الشاب مسيرته في تعليم عدد صغير وينجحون بشكل مبهر حتى طلب أحد الأشخاص في أحد الجامعات المرموقة في أمريكا أن يشرح له باللغة العربية عدد من الأنظمة البرمجية.
  • وافق وصمم موقع ليسهل عملية تثبيت المقاطع والشروحات.
  • وما إن فات وقت قصير إلا ووجد تعليقات من أناس لا يعرفون اللغة العربية مطلقًا وهم مبهورين بطريقة شرح الأدوات والأنظمة.
  • طلب الصديق من ذلك الشاب السفر له ليشرح لعدد من الطلاب حتى اشتهر بشكل مبهر.
  • علاوة على ذلك فقد أصبحت أفضل الجامعات في العالم تحاول تنسيق مواعيد تتناسب معه ليدرس لطلابهم.
  • ومن هنا أسس الموقع بشكل جيد ووضع عليه العديد من الشروحات بشكل مبسط بفضل فكرته العبقرية، وسؤاله لنفسه ماذا يحتاج هؤلاء الطلاب؟

اقرأ أيضا قصص قصيرة مؤثرة

اقرأ ايضا قصة قصيرة خيالية للكبار

تاجر الأجهزة الكهربائية

قصص نجاح العظماء
قصص نجاح العظماء

بالتأكيد ستبهرك كل قصص نجاح العظماء ولكن قصتنا اليوم عن رجال لن يتكرروا كثيرا.

  • كان هناك أخوين واحد يدعى محمد والأخ محمود كانوا يعملون في ستينات القرن الماضي لبيع الأجهزة الكهربائية بالتجزئة.
  • واشتهروا بالسماحة والأمانة فجاءهم رجل يطلب مشاركتهم بالمال والجهد.
  • في تلك الأثناء قد قرر الأخوين التحول إلى بائعي جملة من الأجهزة فأخذوا متجر لهم في منطقة بالقاهرة تسمى الموسكي.
  • وشاركوا الرجل معهم وبعد أيام معدودة مرض الرجل فظلوا على عهدهم وكانت يعملون ويرسلون الأرباح لأولاده الصغار.
  • كان المتجر يكبر وتزدهر تجارتهم ويقول الأخوان أنهم كانوا يبتغون رضا الله من عملهم وإعانة الناس على العمل.
  • كما قاموا بشراء منتجات وعلامات تجارية جديدة من اليابان وعندما أثبتت تلك المنتجات جدارتها جاء التحول.
  • ففي عام 1974 قرر الأخ محمود السفر إلى اليابان ليأخذ عقد توكيل لتلك العلامة التجارية وقد تيسر الأمر بسرعة بالغة وازداد العمل والعمال والمال والسمعة الطيبة.
  • وبدأت تتوالى الخيرات والتوكيلات التي تدخل لمصر أول مرة ومن ثم الشرق الأوسط حتى اشتهر بالأمانة والصدق في كل مكان وأصبح يعرفه الصغير قبل الكبير.
    وكانوا دائما ما يسعون في عملهم من أجل تشغيل أكبر قدر من العمال ليكونوا بذلك ميسرين للرزق الحلال.
  • ليصبح اسم علامتهم التجارية الأفضل على الإطلاق بلا منافس منذ عقود طويلة حتى الآن.
  • علاوة على ذلك فقد حصدوا أرقى وسام من أوسمة اليابان التي لم يأخذها تاجر من قبل.
  • ليصبح اسم التجار محمد ومحمود العربي قصة نجاح لا تكرر مطلقا بعقلية عمل لا مثيل لها وروح محبة للخير جعلت منهما رموز للتاجر المثالي.
  • كما أنهم ظلوا يصرفون للأطفال أبناء الرجل الذي شاركهم حصته حتى الآن حتى مع تضاعف المال أضعاف ضخمة.
  • وعندما توفى كل منهم كانت جنازتهم مهيبة فبجانب عملهم كانوا يعقدون مسابقات بمبالغ كبيرة ودور تحفيظ القرآن وكل حافظ يأخذ مبلغًا مهما بلغ سنه.

3. قصة العالم توماس أديسون

قصص نجاح العظماء
قصص نجاح العظماء
  • كان توماس منذ صغره ذو تفكير مختلف ومميز وظنت المدرسة في ذلك الوقت أنه طفل غبي فكان وقت صباه هو وقت الظلام الذي عاش فيه المجتمع الأوروبي لعقود.
  • ولكن وجوده كان هو بداية النور الذي كان في نهاية النفق.
  • حيث احتضنته أمه وآمنت بأنه جيد وقررت أن تعمل على تعليمه بنفسها بدلًا من المدرسة.
  • وبالفعل قامت بذلك وما إن لبثت إلا ولاحظت أن طفلها حقًا مختلف يسأل ويفكر ويبدع ومهتم.
  • كما أنه لديه تفكير لا يشبه أقرانه مطلقا ولكن من المؤكدة أنه أفضل.
  • وعندما كبر ساعدته وعملت على تنمية مواهبه حتى بدأ يبتكر ويبدع في الاختراعات.
  • وذات يوم سقطت شمعة في أحد الليالي في منزل مجاور واحترق بالكامل ثم تكرر الأمر أكثر من مرة.
  • وعندما سمع ذلك بدء يبتكر فكرة تنير بدون نار.
  • ظل يجرب ويفشل لمدة 99 مرة وفي المرة الأخيرة ونجح وأنار لنا ذلك الكوكب المعتم في الليل وأصبح أحد أفضل وأهم الأشخاص العظماء في التاريخ بفضل مثابرته.

اقرا ايضا قصص الأنبياء للاطفال

 

كتب عن النجاحالمؤلف
52 قاعدة عملية للنجاح بدون أن تخسر نفسكألان م. ويبر
قوانين النجاح المستدامريوهو أوكاوا
استيقظ وعشدوروثي براند
أيقظ قواك الخفيةأنتوني روبنز

بذلك نكون قد قدمنا لم أفضل قصص نجاح العظماء العرب الذي غيروا الواقع للأفضل، ولعلك تكون منهن فلا تيأس.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *